so:text
|
لا تريد أيّ دولة أن تنفّذ قوانين الله اليوم ، كانت أفغانستان في حالة حرب لمدّة عشرين سنة ، والقرار المأخوذ من قبل طالبان , سواء سرّ الولايات المتّحدة الأمريكيّة أو لم يسرهم ، هو قرار على أساس الشريعة ، إنهم يتحدّثون لغة الشريعة ، والدول العربية ومواطنوهم المسلمون سوف يساندون أفغانستان ، أنّ غرضهم هو الشريعة ، ليس هناك اختيار للمسلمين اليوم ، يجب حماية الشريعة ، حتى عند سجودنا في الصّلوات ، واجبنا هو حماية الشريعة التي تحقّقت في أفغانستان ، وهؤلاء الذين سوف يحاولون أن يكسروا الشريعة ، ينبغي أن يدفعوا ثمنا كبيرا . (ar) |